مرت سحابة ذكرى
سأله الصغير مابك يا جدي
ابتسم قائلا ً: أوهن القلب وما هن .
قصة رائعة في صفاء النية» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القتل أو الكتابة .. من كتابي : يوميات الروب الأسود» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ⚽ كلا سيـــكو.. ⚽» بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *عِنْدَمَا يُحِبُّ رَجُلٌ امْرَأة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا للتطرف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يادنيا إيه العمل» بقلم زاهية » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» التسنيم فى الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ثقب الذاكرة» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مرت سحابة ذكرى
سأله الصغير مابك يا جدي
ابتسم قائلا ً: أوهن القلب وما هن .
معمقة
اختصرت الكثير
أسعدك الله
أخذ قبسا من تلك الذكريات المتأججة بالحب و الخير و الجمال ، فاستمد القلب منها قوته ليستعين بها على شيخوخته..
قصة حيكت بمهارة ..
دمت بخير و عافية .
قد تمطر السّحابة بمرورها وابلا من الهموم، لكنّ القلب القويّ يرجمها بحصى صبره!
جميلة ومعبّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
وهن هنَّ لهم في مهجتي ذكرى
وفي الحنايا وفي الأشواقِ والمسرى
وهنَّ هنَّ سخاءً في ربا فِكَري
يصحبْنَ خاطرتي والروح والمجرى
وهنَّ بين صباحات الندى ألقٌ
أسفرنَ شدوًا ، فأجدتْ مقلتي قَطْرا
.........
تحيتي وتقديري
ومضة قالت الكثير باختصار شديد
تجيدين هذا الفن الراقي أستاذة
خلود تحياتي
نعم بعض الذكريات كالشاحن وبعض القلوب يحيي نبضها الحب والوفاء
بوركت وبوركت الحروف القليلة التي قالت الكثير
دمت بألق