كأنك تحاوري الحياة في لحظة خذلانها الكبرى
لأنك اخترت ألّا تنكسري مثلهم

هذا النص شهادة حيّة على من مرٍّ من الجمر
ولم يتفحم

أقف احترامًا لهذا العمق
ولقلبٍ ما زال يكتب، رغم كل الفواتير غير المستحقة
شكرا لهذا البهاء، ولهذا الصدق النادر.