يا لِرقةِ الشوق حين ينساب كنسيمٍ دافئ في أذن الليل،
يوقظ الزنابق من غفوتها، لا بصوتٍ، بل بعِطرِ الحنين.
عبارتكِ لوحة مطرّزة بأنفاس الوجدان،
كأنها نغمة وحيدة على وتر الصمت، لا تُقال بل تُحَس.
محبتي التي تعلمين