يا لِرقةِ الشوق حين ينساب كنسيمٍ دافئ في أذن الليل،
يوقظ الزنابق من غفوتها، لا بصوتٍ، بل بعِطرِ الحنين.
عبارتكِ لوحة مطرّزة بأنفاس الوجدان،
كأنها نغمة وحيدة على وتر الصمت، لا تُقال بل تُحَس.
محبتي التي تعلمين
ملاحظات في دفتر الغياب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خلي و مثقل بالهموم "قصة من الخيال"» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» هاتي جمالك كلّه..» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» زُبَيْدِيَّات» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» أحتاجُ موتاً» بقلم أنس عبد القادر العيسى » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» جحود» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» حكم تارك الصلاة فى الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» على جسر من زجاج» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» غربة ق.ق.ج» بقلم ياسر ميمو » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
يا لِرقةِ الشوق حين ينساب كنسيمٍ دافئ في أذن الليل،
يوقظ الزنابق من غفوتها، لا بصوتٍ، بل بعِطرِ الحنين.
عبارتكِ لوحة مطرّزة بأنفاس الوجدان،
كأنها نغمة وحيدة على وتر الصمت، لا تُقال بل تُحَس.
محبتي التي تعلمين